علامات حقد زملاء العمل Can Be Fun For Anyone
من علامات إعجاب الرجل بالمرأة في العمل أن يبتسم لها كلما وقع نظره عليها، أو عندما يتحدث معها ليعبر لها عن إعجابه بها ومدى شعوره بالبهجة عند التحدث لها.
مواضيع ذات صلة التنمية أسوأ زملاء العمل واستراتيجيات فعّالة للتعامل معهم الابتكار حلول فعّالة للتغلُّب على إرهاق الاجتماعات الافتراضيَّة الريادة حلول عمليّة للتحديات اليوميّة في بيئة العمل الحديثة!
فكّر في الانتقال: إذا وجدت أن بيئة العمل السامة لا تتحسن رغم محاولاتك للتكيُّف، قد يكون من الأفضل التفكير في الانتقال إلى وظيفة جديدة.
وإن من عدم منطقية الأمر، ولكن من أفضل وسائل للتعامل مع زملاء العمل الحاقدين هو قضاء وقت أطول معهم، فقد يمكنك فهم بعضهم وربما التعاطف معاهم بشكل أفضل.
هنا عدة أمور يجب أن تؤخذ في الحسبان، أولًا أن واجبات الوظيفة أمانة، وأنكِ قد تحملتِ الأمانة ويجب أن تؤديها بحقها، ومن حقها أن تحفظي مقام وهَيْبَةَ المنصب الذي وُسِّدَ إليكِ، فهذا أمر لا يحق لكِ أن تتنازلي عنه بحجة الزمالة وعلاقات الود القديمة.
بالمقابل، قد ينفع اتباع نهج احترافي ومهذب سيجعل المرء أكثر حيادية، مما يسمح للزملاء بأخذ وقتهم للتعرف إليه بشكل أفضل، ليتحولوا مع مرور الوقت إلى زملاء عمل ودودين.
إذا كان التوتر هو السمة الغالبة في مكان عملك، سواء من ضغط مستمر لتحقيق أهداف غير واقعية، أو بسبب الخلافات المتكررة مع الزملاء أو المديرين؛ فهذه علامة على أن بيئتك المهنية غير صحيّة.
الحزم: يختبر العمل مع زميل غير ودود صبر المرء، لكن الأخير يخطئ عند الانتقام بعدوانيّة. بالمقابل، يفيد الحديث بلهجة مهذبة في كلّ الأوقات حتى لا يتصاعد الموقف، أو يتهم الطرف الذي يُمارَس الحقد ضده بفقدان الأعصاب، أي يتطلب الأمر الموازنة بين الحزم والأدب.
لا لأخذ الأمور على محمل شخصي: قد يشعر زميل العمل بالتوتر ربما، في حالة انضمام آخر إلى فريق العمل، أو هو يعبّر عن سلوك غير ودود نتيجة رد الفعل على الموقف وليس على الشخص الآخر.
لنفترض أنّك تشارك فكرةً مبتكرةً مع الفريق، لتكتشف أنّ زميلك يقدمها كفكرته الخاصّة خلال الاجتماع، فهذه حركةٌ سامّةٌ كلاسيكيّةٌ، يمكن أن يقوم هؤلاء الزملاء بتقويض زملاء العمل عن طريق نشر نور الشّائعات أو نسب الفضل لأنفسهم في أعمال أشخاصٍ آخرين، كما يجب مراقبة الذين لا يحتفلون بنجاحات الآخرين.
عليك أن تتقبل فكرة وجود أشخاص يكرهونك بدون وجود أسباب منطقية لكرههم لك، فمنهم مَن يكره نجاحك ومنهم مَن هو مريض يكره كُل مَن حوله لسبب وخلل هو حاصلٌ فيه، لذلك عش حياتك الطبيعية ولا تفكر كثيراً في الأمر.
استثمارك في نفسك سيجعل منك موظفًا أكثر قيمة، وفرصتك للخروج من البيئة السامة ستكون أقوى.
كل الأقسام
إن كان هناك بعض الأعمال تقوم بها تعطيها فرصة تخطيكِ، والوصول للرؤساء، فحاولي أن تُقلِّصي من هذه الأعمال ما أمكن، حتى ولو اضطُررت أن تقومي بها بنفسكِ، فالتعب رديف النجاح لا يفترقان، ولن تنجحي بدون تعب أبدًا.